2025-07-04 15:01:20
في 24 مايو 2014، كتب ريال مدريد التاريخ بحروف من ذهب عندما توج بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة العاشرة في تاريخه، بعد انتصار مثير على غريمه المحلي أتلتيكو مدريد بنتيجة 4-1 في النهائي الذي أقيم على ملعب دا لوز في لشبونة.
رحلة الفريقين إلى النهائي
وصل ريال مدريد إلى المباراة النهائية بعد تخطي عقبات صعبة، حيث تغلب على شالكه الألماني في دور الـ16، ثم على بوروسيا دورتموند في ربع النهائي، وأخيراً على بايرن ميونخ في نصف النهائي.
أما أتلتيكو مدريد، بقيادة المدرب دييغو سيميوني، فقد قدم أداءً استثنائياً في البطولة، متغلباً على ميلان وبرشلونة وتشيلسي في الأدوار الإقصائية ليصل إلى أول نهائي له في المسابقة منذ 1974.
مباراة مثيرة وتعادل دراماتيكي
سجل دييجو غودين هدف التقدم لأتلتيكو في الدقيقة 36، ليحافظ الفريق على تقدمه حتى الدقائق الأخيرة من المباراة. لكن في الدقيقة 93، قلب سيرخيو راموس النتيجة برأسية قوية أرسلت المباراة إلى الوقت الإضافي.
الهيمنة في الوقت الإضافي
في الوقت الإضافي، سيطر ريال مدريد تماماً على مجريات اللقاء، حيث سجل غاريث بيل ومارسيلو وكريستيانو رونالدو ثلاثة أهداف متتالية ليثبتوا تفوقهم ويحققوا اللقب العاشر (“لا ديسيما”) الذي طال انتظاره.
إرث النصر التاريخي
كان هذا الانتصار نقطة تحول في تاريخ ريال مدريد، حيث أعاد الفريق تأكيد هيمنته على كرة القدم الأوروبية. كما مثل تتويجاً لنجاحات المدرب كارلو أنشيلوتي مع الفريق، وبداية حقبة ذهبية جديدة للفريق الملكي في المسابقة القارية.
بعد عشر سنوات من ذلك النهائي، لا يزال مشجعو ريال مدريد يتذكرون تلك الليلة الساحرة في لشبونة التي كتبت أسطورة جديدة في سجل أبطال الكرة الأوروبية.
في 24 مايو 2014، كتب ريال مدريد التاريخ بحروف من ذهب عندما توج بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة العاشرة في تاريخه بعد فوز مثير على أتلتيكو مدريد بنتيجة 4-1 بعد التمديد. كانت المباراة التي أقيمت على ملعب دا لوز في لشبونة البرتغالية واحدة من أكثر النهائيات إثارة في تاريخ المسابقة، حيث جمعت بين قطبي العاصمة الإسبانية في مواجهة دراماتيكية لا تنسى.
مسار الفريقين إلى النهائي
وصل ريال مدريد إلى النهائي بعد تخطي عقبات صعبة، حيث تغلب على شالكه الألماني في دور الـ16، ثم على بوروسيا دورتموند في ربع النهائي، قبل أن يواجه بايرن ميونخ في نصف النهائي ويحقف فوزًا كبيرًا ذهابًا (1-0) وإيابًا (4-0).
أما أتلتيكو مدريد، بقيادة المدرب دييغو سيميوني، فقد قدم أداءً استثنائيًا في البطولة، حيث تغلب على ميلان وبرشلونة وتشيلسي في الأدوار الإقصائية ليصل إلى النهائي لأول مرة منذ 1974.
مباراة النهائي: من الإثارة إلى الدراما
افتتح أتلتيكو مدريد التسجيل في الدقيقة 36 عن طريق دييغو جودين، الذي سجل برأسية قوية بعد عرضية من خوانفران. وحافظ أتلتيكو على تقدمه حتى الدقيقة 93، عندما نجح سيرخيو راموس في تسجيل هدف التعادل لريال مدريد برأسية دراماتيكية أرسلت المباراة إلى الوقت الإضافي.
في التمديد، سيطر ريال مدريد تمامًا على المباراة، حيث سجل جاريث بيل (110)، ومارسيلو (118)، وكريستيانو رونالدو (120 من ركلة جزاء) ليثبت الفريق تفوقه ويحقق اللقب العاشر في تاريخه.
إرث النهائي
يعتبر هذا الانتصار نقطة تحول في تاريخ ريال مدريد، حيث كان بداية عهد جديد من الهيمنة الأوروبية تحت قيادة كارلو أنشيلوتي. كما عزز مكانة كريستيانو رونالدو كأحد أعظم اللاعبين في التاريخ، حيث أنهى البطولة كأفضل هداف برصيد 17 هدفًا.
أما أتلتيكو مدريد، فعلى الرغم من الخسارة، فقد أثبت أنه قادر على المنافسة مع الكبار، واستمر في تقديم أداء متميز في المسابقات الأوروبية في السنوات التالية.
بعد عشر سنوات من تلك الليلة التاريخية، لا يزال نهائي 2014 أحد أكثر المباريات التي يتم تذكرها في تاريخ دوري أبطال أوروبا، حيث جمع بين الإثارة والدراما والعاطفة في لقاء لا يُنسى.
في مساء تاريخي لا يُنسى من 24 مايو 2014، استضاف ملعب دا لوز في لشبونة البرتغالية نهائي دوري أبطال أوروبا بين عملاقين من عمالقة كرة القدم الأوروبية: ريال مدريد الإسباني وأتلتيكو مدريد. كانت هذه المباراة أكثر من مجرد صراع بين فريقين، بل كانت معركة بين فلسفتين مختلفتين للعبة، وانتهت بتتويج ريال مدريد بلقبه العاشر في المسابقة الأكثر شهرة في أوروبا.
الرحلة إلى النهائي
وصل ريال مدريد إلى النهائي بعد مسيرة قوية في البطولة، حيث تغلب على فرق كبيرة مثل بايرن ميونخ في نصف النهائي. من ناحية أخرى، قدم أتلتيكو مدريد بقيادة المدرب دييغو سيميوني أداءً استثنائيًا، متحديًا كل التوقعات وصولاً إلى المباراة النهائية.
مباراة مليئة بالإثارة
سجل دييجو جودين لاعب أتلتيكو الهدف الأول في الدقيقة 36، ليبقى فريقه متقدمًا حتى الدقائق الأخيرة من المباراة. لكن في الدقيقة 93، قام سيرخيو راموس بقصف شباك أتلتيكو بتسديدة رأسية قوية، ليعادل النتيجة ويُدخل المباراة إلى الوقت الإضافي.
في الوقت الإضافي، سيطر ريال مدريد تمامًا على مجريات اللعب، حيث سجل جاريث بيل ومارسيلو وكريستيانو رونالدو ثلاثة أهداف متتالية، لتنتهي المباراة بنتيجة 4-1 لصالح “الميرينجي”.
أهمية هذا اللقب
كان هذا اللقب العاشر لريال مدريد في دوري الأبطال بمثابة تحقيق لحلم استمر لعقد من الزمن. كما أنه مثل نقطة تحول في مسيرة العديد من اللاعبين، خاصة كريستيانو رونالدو الذي كان في قمة عطائه.
الخاتمة
نهائي دوري أبطال أوروبا 2014 سيظل محفورًا في ذاكرة عشاق كرة القدم كواحد من أكثر النهائيات إثارة وتشويقًا. لقد كان تتويجًا لسيطرة ريال مدريد الأوروبية وبداية حقبة ذهبية جديدة للنادي الملكي.
هذا الانتصار لم يكن مجرد كأس يُرفع، بل كان تأكيدًا على أن ريال مدريد يعرف كيف ينتصر عندما يكون كل شيء على المحك.
في 24 مايو 2014، كتب ريال مدريد التاريخ بحروف من ذهب عندما توج بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة العاشرة في تاريخه، بعد فوزه الكبير على أتلتيكو مدريد بنتيجة 4-1 في النهائي الذي أقيم على ملعب دا لوز في لشبونة.
مشوار ريال مدريد نحو المجد
بدأ الفريق الملكي مشواره في البطولة من مرحلة المجموعات، حيث واجه فرقاً قوية مثل يوفنتوس وغالطة سراي. تمكن من تجاوز هذه المرحلة بسهولة نسبية، ليواجه بعد ذلك شالكه 04 في دور الـ16، ثم بوروسيا دورتموند في ربع النهائي، وبايرن ميونخ في نصف النهائي. في كل هذه المواجهات، أظهر ريال مدريد قوة هجومية كبيرة بقيادة كريستيانو رونالدو، الذي سجل 17 هدفاً في تلك النسخة من البطولة، محطماً الرقم القياسي لأكثر لاعب تسجيلاً للأهداف في موسم واحد.
نهائي لا ينسى
شهد النهائي مواجهة مثيرة بين قطبي العاصمة الإسبانية، ريال مدريد وأتلتيكو مدريد، في أول نهائي لدوري الأبطال يجمع بين فريقين من نفس المدينة. تقدم أتلتيكو بهدف في الدقيقة 36 عن طريق دييغو غودين، واستمر التقدم حتى الدقيقة 93، عندما نجح سيرخيو راموس في تسجيل هدف التعادل برأسية درامية، ليُدخل المباراة إلى الوقت الإضافي.
في الأشواط الإضافية، سيطر ريال مدريد بشكل كامل، حيث سجل جاريث بيل ومارسيلو وكريستيانو رونالدو ثلاثة أهداف متتالية، ليُتوج الفريق باللقب العاشر.
إرث النصر العاشر
كان هذا اللقب نقطة تحول في تاريخ ريال مدريد، حيث أعاد الفريق تأكيد هيمنته على كرة القدم الأوروبية بعد انتظار دام 12 عاماً. كما شكل هذا الفوز بداية حقبة ذهبية للفريق تحت قيادة كارلو أنشيلوتي، الذي قاد الفريق لتحقيق المزيد من الألقاب في السنوات التالية.
بعد عشر سنوات من ذلك النهائي التاريخي، لا يزال عشاق ريال مدريد يتذكرون تلك الليلة في لشبونة كواحدة من أعظم لحظات النادي، والتي سطرت أسطورة “لا ديسيما” (العاشر) بأحرف لا تنسى.
في 24 مايو 2014، كتب ريال مدريد التاريخ بحروف من ذهب عندما توج بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة العاشرة في تاريخه بعد فوزه الكبير على أتلتيكو مدريد بنتيجة 4-1 في النهائي الذي أقيم على ملعب دا لوز في لشبونة. كانت هذه المباراة واحدة من أكثر النهائيات إثارة في تاريخ المسابقة، حيث جمعت بين قطبي العاصمة الإسبانية في مواجهة دراماتيكية لا تنسى.
المباراة النهائية: من التشويق إلى الانتصار
بدأ أتلتيكو مدريد المباراة بقوة وسيطر على الشوط الأول، وتقدم بهدف نظيف سجله دييغو غودين في الدقيقة 36 بعد خطأ دفاعي من ريال مدريد. ظل أتلتيكو متقدماً حتى الدقائق الأخيرة من المباراة، وكان على بعد ثوانٍ فقط من التتويج باللقب لأول مرة في تاريخه. لكن في الدقيقة 93، قلب سيرخيو راموس الموازين بتسجيله هدف التعادل برأسية قوية، مما أدى إلى إشعال شرارة الأمل في صفوف لوس بلانكوس.
في الأشواط الإضافية، استغل ريال مدريد إنهاك لاعبي أتلتيكو وسيطر على المباراة تماماً. سجل غاريث بيل الهدف الثاني في الدقيقة 110، ثم أضاف مارسيلو وكريستيانو رونالدو هدفين آخرين ليثبت الفريق تفوقه الكبير ويحسم المباراة لصالحه.
بطولات فردية وتاريخية
كان كريستيانو رونالدو هو نجم المباراة بتسجيله الهدف الرابع، ليصبح هداف البطولة برصيد 17 هدفاً ذلك الموسم، محطماً الرقم القياسي. كما برز أداء كل من لوكا مودريتش وأنخيل دي ماريا، اللذين قدما عرضاً رائعاً في خط الوسط وساهما بشكل كبير في تحقيق الفوز.
إرث النصر العاشر
لم يكن هذا اللقب مجرد كأس يُضاف إلى خزينة ريال مدريد، بل كان تتويجاً لمسيرة طويلة من الطموح والعمل الجاد. أعاد هذا الانتصار تأكيد هيمنة النادي على كرة القدم الأوروبية، وفتح الباب أمام سلسلة من الإنجازات في السنوات التالية.
ختاماً، يظل نهائي 2014 أحد أعظم اللحظات في تاريخ ريال مدريد، حيث تحول الفريق من حافة الهزيمة إلى تحقيق انتصار ساحق، ليُكتب اسمه بحروف من نور في سجلات كرة القدم العالمية.
في 24 مايو 2014، كتب ريال مدريد التاريخ بحصوله على لقب دوري أبطال أوروبا العاشر بعد فوزه المثير على أتلتيكو مدريد بنتيجة 4-1 في النهائي الذي أقيم في ملعب دا لوز البرتغالي. كانت هذه المباراة واحدة من أكثر النهائيات إثارة في تاريخ المسابقة، حيث جمعت بين قطبي العاصمة الإسبانية في مواجهة دراماتيكية لا تنسى.
بداية مقلوبة لصالح أتلتيكو
سيطر أتلتيكو مدريد على الشوط الأول من المباراة، ونجح في تسجيل الهدف الأول عن طريق دييغو غودين في الدقيقة 36. بدا أن الفريق المدريدي الصغير على وشك تحقيق حلمه بالفوز بأول لقب في البطولة، خاصة مع الأداء الدفاعي القوي الذي اشتهر به تحت قيادة دييغو سيميوني.
لكن ريال مدريد لم يستسلم، وفي الدقيقة 93، قام سيرخيو راموس بتسجيل هدف التعادل التاريخي برأسية قوية، مما أدى إلى إطالة المباراة إلى الوقت الإضافي. كان هذا الهدف بمثابة نقطة التحول في المباراة، حيث فقد أتلتيكو زخمه البدني والمعنوي.
السيطرة الكاملة في الوقت الإضافي
في الوقت الإضافي، أظهر ريال مدريد تفوقه الكامل، حيث سجل جاريث بيل (الدقيقة 110)، ومارسيلو (الدقيقة 118)، وكريستيانو رونالدو (الدقيقة 120) ثلاثة أهداف متتالية، لتنتهي المباراة بنتيجة 4-1. كان هذا الانتصار تتويجًا لسياسة فلورنتينو بيريز في بناء فريق قوي قادر على المنافسة على جميع الألقاب.
أهمية اللقب العاشر
كان هذا اللقب ذا أهمية خاصة لريال مدريد، حيث أنهى انتظارًا دام 12 عامًا للحصول على “لا ديسيما” (اللقب العاشر). كما عزز مكانة كارلو أنشيلوتي كواحد من أعظم المدربين في تاريخ النادي، وأثبت أن ريال مدريد لا يزال عملاقًا في كرة القدم الأوروبية.
بعد عشر سنوات من ذلك النهائي المثير، لا يزال مشجعو ريال مدريد يتذكرون تلك الليلة الساحرة في لشبونة، والتي شكلت بداية حقبة جديدة من الهيمنة الأوروبية للنادي الملكي.